سيارات

بدأت تظهر بوضوح علامات عودة شركات السيارات الأميركية إلى التعافي بعد ما شهدته من نكسات. وعلى هذا الصعيد تأتي شركة «فورد» في المقدمة بعد أن سلمت من قيود حزم الإنقاذ الحكومية، فهذه الشركة الأميركية تنتج سيارات وشاحنات جذابة، وتحقق أرباحا كبيرة. وفي المرتبة الثانية تليها شركة «جنرال موتورز»، التي خرجت

إعلان شركتي «نيسان» و«ميتسوبيشي» اليابانيتين عن اتفاق تعاون بينهما في مشروعات جديدة مؤشر أولي على تعزيز هامش منافستهما للسيارات الأخرى، خصوصا في قطاع السيارات الصغيرة وأعمال المركبات التجارية. الاتفاق المعلن عنه ليس الأول بين الشركتين اليابانيتين، فبينهما الكثير من الاتفاقات الخاصة بمصنعي التجهيزات

عندما أعلنت شركة «مرسيدس بنز» عن الطراز الجديد «سي إل إس 63 إيه إم جي» (CLS 63 AMG) المطورة ضمن قطاعها الرياضي، لم تركز على قوة أحصنتها التي تفوق الخمسمائة ولا عزم الدوران الذي يبلغ 800 نيوتن متر، وإنما ركزت على أنها تقطع 28.5 ميل بكل غالون من البنزين، وهو رقم يكاد يتعادل مع سيارات الصالون متوسطة الحجم